مصادر التاريخ البابلى القديم
الكتابة المسمارية:
تعد الكتابة أهم
مصادر دراسة تاريخ بلاد ما بين النهرين، كما تعد أهم منجزات بلاد ما بين النهرين،
لما لها من أثر بارز في حفظ التراث العالمي، ففي بلاد ما بين النهرين بدأت الكتابة
وفيه تطورت ومنه انطلقت فكرت الكتابة إلى مصر ثم إلى باقي أرجاء المعمرة، بل أن
الكثير من بلدان العالم القديم المجاورة لبلاد ما بين النهرين استخدمت الخط
المسماري الرافديني العريق.
كان للسومريين الريادة في اكتشاف الكتابة، وقد دعت حاجة المعبد في تنظيم إيراداته إلى اكتشاف الكتابة، ثم أخذ التدوين يشمل كل مناحي الحياة، إذ تراوحت النصوص السومرية المسمارية بين الوثائق الإدارية والنصوص الملكية والإنجازات الأدبية كالتراتيل والتعاويذ والابتهالات والشرائع والأساطير، ومرت الكتابة بمراحل عدة إلى أن وصلت إلى مرحلة النضج.
كان للسومريين الريادة في اكتشاف الكتابة، وقد دعت حاجة المعبد في تنظيم إيراداته إلى اكتشاف الكتابة، ثم أخذ التدوين يشمل كل مناحي الحياة، إذ تراوحت النصوص السومرية المسمارية بين الوثائق الإدارية والنصوص الملكية والإنجازات الأدبية كالتراتيل والتعاويذ والابتهالات والشرائع والأساطير، ومرت الكتابة بمراحل عدة إلى أن وصلت إلى مرحلة النضج.
الكتاب الكلاسكين (الاغريق والرومان)
كانت معلومات الكتاب اكثر
دقه وياتى هيرودوت فى طليعه هؤلاء الكتاب الذين تركوا لنا وصفا لبابل واشهادته
قيمه اهم بكثير من اولئك الذين جاءو بعده وكرروا اقواله بطريه او باخرى (1)
اهم الرحاله والمورخين
---------------
-- هيرودت - اواسط - قرن 5 ق. م
-- ثيوفراتيس - اواخر- قرن 4 ق.م
-- اراتوسشينس -اواسط -قرن 3 ق .م
-- جوبا - اواخر قرن 2 ق .م
-- ديودور الصقلي - اواسط قرن 1 ق .م
-- استرابون - اواخر قرن 1 ق .م
-- بليني -- اوائل قرن الاول ميلادي
-- بطليموس -اواسط قرن 2 . م .
-- يوسيبوس - قرن 4 م
-- هيرودت - اواسط - قرن 5 ق. م
-- ثيوفراتيس - اواخر- قرن 4 ق.م
-- اراتوسشينس -اواسط -قرن 3 ق .م
-- جوبا - اواخر قرن 2 ق .م
-- ديودور الصقلي - اواسط قرن 1 ق .م
-- استرابون - اواخر قرن 1 ق .م
-- بليني -- اوائل قرن الاول ميلادي
-- بطليموس -اواسط قرن 2 . م .
-- يوسيبوس - قرن 4 م
التواره
اسهم كتاب التوراه فى
تسليط الضوء على بابل فى عهد نبوخذ نصر التى كانت يومها فى اوج قوتها
الكتاب العرب
كتب ابن خلدون فى
القرن التاسع والطبرى وكذلك ياقوت الحموى صاحب المصنفات فى القرن الثالث عشر عن
مدينه بابل ، وقد استقوا معلوماتهم عن المدينه من ثلاثه مصادر –اليهوديه والفارسيه
والمسيحيه (2)